كانت لقرية البصة قبل سنة 1948 سمعة جيدة, وقد أنصفها بعض الذين عاشوا فيها من غير سكانها بتسميتها "عروس الجليل". وتعود شهرة قرية البصة بين أخواتها من القرى الفلسطينية التي تّم تهديمها وتشريد أهاليها الى نوعية سكانها الطيبين من مسلمين ومسيحيين وتعايشهم السلمي ومستواهم الثقافي وحبهم لقريتهم حتى بعد مرور أكثر من نصف قرن على نكبتهم.
الجمعة، 7 نوفمبر 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2008
(24)
-
▼
نوفمبر
(24)
-
▼
نوفمبر 07
(11)
- بلا عنوان
- 12:07 PMبالامس جلست مع نفسياراقب الطريق من النافذة...
- 12:20 PMمدنا ومناذل تخرج من نفسيعاذمة على الرحيلهذ...
- ولدت في لغة الحروبفوق طاولة امميةلم يكتمل نموي بعد...
- بلا عنوان
- بلا عنوان
- كانت لقرية البصة قبل سنة 1948 سمعة جيدة, وقد أنصفه...
- بلا عنوان
- لمحة تاريخية عن فلسطين والصراع العربي الصهيونيتعتب...
- bassawi
-
▼
نوفمبر 07
(11)
-
▼
نوفمبر
(24)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق